الخميس، 31 مارس 2011
الثلاثاء، 29 مارس 2011
نوافذ التاريخ في برية القدس
اول امس الاحد (27-3-2011) انطلقت في رحلة مشي في وادي سوانيت، في برية مخماس، ذهلت من مشهد الصوامع البيزنطية (العليلات) كما تسمى فلسطينيا.
تختلف هذه الصوامع عن مثيلاتها في برية القدس وصحراء البحر الميت، بارتفاعها الشاهق، وتبدو كانها نوافذ على تاريخنا الذي لم نعرفه.
جهود معرفة العليلات، ليست عربية او فلسطينية، حاولت شخصيا ان افهمها واقترب منها، في ظل تغير دراماتيكي على برية القدس، الغزاة الجدد في كل مكان.
ساعود قريبا للوادي، لقضاء عدة ايام بحثية، وغسل ادراني بندى السماء.
ولايفاء بوعد لصديقي البدوي. الذي لا يغادر الوادي الا لماما.الاثنين، 28 مارس 2011
السبت، 26 مارس 2011
لقاء جماعة الباب مع محمود شقير
هنا خبر نشر في صحيفة الالحياة الجديدة عن لقاء جماعة الباب مع الاديب محمود شقير في اريحا اول امس الخميس، ويليه صور عن اللقاء:
اكد الاديب محمود شقير، على اهمية ان تكون القدس، محط اهتمام المبدعين الفلسطينيين والعرب، وذلك خلال لقائه جمهوره، في مكتبة بلدية اريحا أمس الاول.
وقال شقير، في اللقاء الذي شاركت في تنظيمه جماعة الباب، ومكتب وزارة الثقافة في بيت لحم، ورابطة خريجي جامعة بيت لحم، ان الكتاب الاسرائيليين يركزون على القدس ومكانتها في ابداعاتهم، لأسباب سياسية وايديولوجية.
وناقش شقير، مع الجمهور، كتابه (قالت لي القدس) الصادر عن وزارة الثقافة، والذي صدر ضمن الاحتفالات بالقدس عاصمة للثقافة العربية.
وكانت افتتحت الندوة مي هلال، امينة مكتبة بلدية اريحا، التي رحبت بشقير، وبجماعة الباب من بيت لحم، وتحدثت عن مكانة واهمية شقير وادبه.
الجمعة، 25 مارس 2011
تساؤلات حول حضور "المكان" في الإبداعات الفلسطينية
استشهد كتاب ونشطاء في الحقل الثقافي الفلسطيني، بتجاربهم في البلدان الأخرى، لدى مناقشتهم لمسألة (المكان) في الإبداع الفلسطيني، وقارنوا بين مكانة المكان لدى مبدعي طرفي الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، وذلك على هامش لقاء أدبي مع الكاتب محمود شقير، الحائز على جائزة محمود درويش، استضافته مكتبة بلدية أريحا، ونظمته بالتعاون مع جماعة الباب الأدبية.
تحدث شقير عن تجربته بالكتابة عن القدس، وتكريس معظم جهده الإبداعي لها، منذ دعاه الشاعر محمود درويش، لكتابة نص عن القدس في مجلة الكرمل، بعد إعادة إصدارها في الأراضي الفلسطينية، ثم خصص لها كتابه (ظل آخر للمدينة).
طلقات على بواية الباب
سعدنا يوم امس بلقاء الاديب محمود شقير، في مكتبة بلدية اريحا، وبمجموعة من الشعراء من بينهم الصديق سعيد الغزالي الذي غضب من اللقاء، وارسل لي اليوم مقالا بعنوان حاد (وقوع ثورة مضادة في ندوة عن القدس) يعبر عن ذلك، ورغم عدم اتفاقي معه في امور كثيرة، وتحميله للامور اكثر مما تحتمل، الا انني انشره في مدونتي تعبيرا عن ايماني غير المحدود بحرية الراي.
الخميس، 24 مارس 2011
الأربعاء، 23 مارس 2011
غنّام غنّام: هذه قصتي مع غسان كنفاني
عرض الفنان الفلسطيني غنّام غنّام، لمسرحيته ذات الممثل الواحد (عائد إلى حيفا) في عدة مدن فلسطينية، ووسط ازدحام برنامجه، في زيارته للوطن، التي كانت حلما بالنسبة له، رافقته، في جولة على ريف جنوب القدس، الذي يتعرض لتغييرات دراماتيكية متسارعة، وتحت زيتونة البدوي، في قرية الولجة، التي يُقدر عمرها بنحو خمسة آلاف عام، وتعتبر أقدم شجرة زيتون في العالم، جرى حوار مع غنّام، الذي أطلق على ابنه البكر غسان، حول تجربته مع أدب غسان كنفاني، بينما كانت تمتد أمامنا سلسة جبال، يحول ضبابها دون رؤية ساحل المتوسط، الذي تظلل رطوبته المحببة، الأجواء، وأسفلنا وادي الصرار، وبمحاذاته يسير القطار من القدس إلى يافا، مخترقا الأرض، التي تنتظر أصحابها.
الاثنين، 21 مارس 2011
ثوار 15 اذار يخشون اجهزة السلطة والاحزاب
أبدى مشاركون في حراك 15 اذار الشبابي، تخوفهم، من احتواء تحركهم من قبل اجهزة السلطة الامنية، والفصائل الفلسطينية المختلفة.
ولاحظ هؤلاء الذين تحدثوا لمراسلنا، وجود ما وصفوه تدخلا في الاعتصام الشبابي في رام الله، خصوصا بعد ما بدى انها طروحات راديكالية، وغير مسبوقة، طرحها الحراك، خصوصا فيما يتعلق برغبة شباب الحراك، كما عبروا عنه في بيانهم رقم (1) يوم الثامن عشر من الشهر الجاري: "إحداث تغيير جذري في النظام السياسي بما يتضمن مرجعية ممثلة للشعب الفلسطيني حول العالم". والتهديد بالعودة للإضراب ابتداءا من يوم التاسع عشر من اذار الجاري.
الأحد، 20 مارس 2011
ريم بنا تدعو الفنانين العرب لإسناد شباب 15 اذار
تضامنت الفنانة ريم البنا، مع المعتصمين في ساحة المهد، عبر الفيديو كونفرنس، ليلة امس، وشدت على ايدي المعتصمين حتى انهاء الانقسام، واعربت عن تضامنها وتأثرها بما يحدث على الساحة الفلسطينية. وأشادت بمبادرة الشباب الفلسطيني لإنهاء الانقسام، وأكدت على انها جزء لا يتجزأ من هذا الحراك الشبابي الفلسطيني.
السبت، 19 مارس 2011
فن من رحم ثورة 15 اذار
في نهاية مسيرة 15 اذار في بيت لحم، جلس الفنان الشاب طارق أبو سلامة، على ارض ساحة المهد، يحيط به مجموعة من الشباب والشابات، يغنون معه، بينما هو يعزف على العود اغنية (يمه مووايل الهوا) من التراث الفلسطيني، ولكن بإضافة مقاطع جديدة لها، تتحدث عن واقع الشعب الفلسطيني، ومطالب حراك 15 اذار بإنهاء الانقسام.
الجمعة، 18 مارس 2011
غنام غنام "يخون" نص غسان كنفاني
يقدم المسرحي الفلسطيني، المقيم في الاردن، غنّام غنّام، في عمله المونودراما (عائد الى حيفا)، مقاربة جديدة وجريئة، لإحدى اشهر روايات الاديب الراحل غسان كنفاني.
الخميس، 17 مارس 2011
دار راية للنشر تنطلق من حيفا بثلاثة عناوين فلسطينية لافتة
طه محمد علي هو شاعري المفضل، وان تصدر اعماله الكاملة لهو حدث ثقافي، طبعا لدى مجتمع ثقافي حقيقي، وليس مجتمع احتفالات ومهرجانات ووزارات، وسلمان ناطور ومحمد نفاع من كتبانا المهمين، مع علاقتهم مع بعض ولماذا كل هذا الكلام، الجواب في هذا البيان:
الأعمال الكاملة للشاعر طه محمد علي * رواية "هي، أنا والخريف" للكاتب سلمان ناطور * مجموعة "التفاحة النهرية" للقاصّ محمد نفاع
انطلقت هذا الأسبوع "دار راية للنشر" بثلاثة عناوين فلسطينية لافتة، تنشر للمرة الأولى في البلاد. واختارت الدار الإعلان عن انطلاقها في الثالث عشر من آذار، يوم الثقافة الوطنية الفلسطينية، تأكيدًا على ارتباط مشروعها الأساس بنشر الثقافة الوطنية الفلسطينية التنويرية، وطموحها إلى أن تكون عنواناً يقدّم إبداعات مختلف الكتاب الفلسطينيين على اختلاف أماكن تواجدهم، متخذة من مدينة حيفا مستقرًا.
الأربعاء، 16 مارس 2011
فرصة عبد الله الثاني الاخيرة
صدر عن دار الساقي في بيروت، ولندن، كتاب العاهل الاردني عبد عبدالله الثاني (فرصتنا الاخيرة: السعي نحو السلام في زمن الخطر)، يناقش فيه ما تواجهه منطقة الشرق الأوسط من مسائل حسّاسة ودقيقة، ويقول الملك الاردني، بانه يدرك ما تنطوي عليه المرحلةُ من حاجة ملحّة إلى التحرك في الاتجاه الصحيح على طريق الإصلاح السياسي والاجتماعي والاقتصادي، ويقينًا منه بأن فُسحةَ تحقيقِ السلام العربي – الإسرائيلي تَضيقُ بوتيرةٍ متسارعة حتى تكاد تنحسرُ تماماً.
الثلاثاء، 15 مارس 2011
الليلة الأولى للشباب في ساحة المهد
قرر مساء اليوم نحو ثلاثين شابا، الاعتصام المفتوح، في ساحة المهد، حتى انهاء الانقسام، وجلس بعض هؤلاء على فرشات رقيقة، وضعوها في الساحة التي تقع قبالة احدى اشهر واهم الكنائس في العالم، واشعلوا نيرانا، للتدفئة.
وبدأ المعتصمون بترتيب امورهم، كما يقول سليم خليف، ويضيف وهو يقف بالقرب من كانون نار طلبا للتدفئة: "بدانا سلسلة اجتماعات من اجل وضع مباديء عامة لاعتصامنا، وتشكيل لجان لنرتب اوضاعنا".
ويفتقر المعتصمون في ليلتهم الاولى الى كثير من المستلزمات كالخيام، والاغطية، والفرشات، ولدى سؤال خليف اذا كانوا تلقوا تبرعات عينية او غيرها من الناس من اجل تعزيز اعتصامهم، نفي ذلك وقال: "نحن لا نريد تبرعات من احد، نحن نعتصم لقناعتنا بما نفعله".
وردا على سؤال حول ان مطلب انهاء الانقسام قد لا يتحقق سريعا،
الاثنين، 14 مارس 2011
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)