الراوية

  في صيف دمشق 2008، بدا زياد الرحباني وكأنَّه مهدي منتظر. تحتفل عاصمة سوريا والشام، بنفسها عاصمة للثقافة العربية. شهدتُ ما بدا لي حالة هوس...

  نقل الصحفي يوفال إبراهام، عن جنود من الدويبة، وصفوا، كما قال، طرقًا مختلفة طُورت لحرق المنازل في غزة. أحدهم قال، إنَّهم أخذوا المخدَّات ...

  وجه إبراهيم طوقان (1905-1941م)، عتابًا لشعراء مصر، خلال الهبات الفلسطينية المتتالية في النصف الأوّل من القرن العشرين. يبدو أنَّ للعتب ال...

  لسب، يمكن معرفته وتفهمه، غيَّرت مريم صابونة، اسمها إلى ميري ريغيف، ولكن ذلك لم يحدث مرَّة واحدة، فعمليَّة التغيير بدأت، بمريم سابوني، ثم...

  أنا الكاملة المكمّلة، تُضرَب الأمثال في حُسني، وجمالي، وكمالي، وبهائي! نبَّهها القاضي بضرورة التزام الصمت، وإلَّا غرامة بتهمة إهانة ال...

 

  من ناصرة الجليل، وناصرة الدنيا: " أنهيت قراءتها قبل يومين، رأيت القدس من خلالها، وكأني لم أزرها أبدا، أستطيع ان أعتبرها وثيقة تا...

  مرة أخرى، يواصل الكاتب أسامة العيسة محاولاته الناجحة في استنهاض أيام هلنستية رومانية بيزنطية صليبية عربية مبكرة، وعربية متأخرة لا تختلف ...

  قال لي الشرقاوي: صاحبنا مات! رحل اليوم الحاج عبد الغفار الخياط ) أبو عزَّام)، إسكافيّ بلدة الخليل القديمة، المبتسم الدائم، قيل إنه فقد...